تفسير قوله تعالى: ( ق والقرآن المجيد) يقول الله عز وجل، بسم الله الرحمن الرحيم: { ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ } [ق:1] (ق): حرف من الحروف الهجائية التي يتركب منها الكلام العربي، وهي كسائر الحروف ليس لها معنىً في حد ذاتها، ومن المعلوم أن القرآن نزل باللسان العربي، وإذا كانت هذه
تفسير قوله تعالى: ( ق والقرآن المجيد) يقول الله عز وجل، بسم الله الرحمن الرحيم: { ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ } [ق:1] (ق): حرف من الحروف الهجائية التي يتركب منها الكلام العربي، وهي كسائر الحروف ليس لها معنىً في حد ذاتها، ومن
إما صادقون في [استغرابهم و] تعجبهم، فهذا يدل على غاية جهلهم، وضعفعقولهم، بمنزلة المجنون، الذي يستغرب كلام العاقل، وبمنزلة الجبان الذييتعجب من لقاء الفارس للفرسان، وبمنزلة البخيل، الذي يستغرب سخاء أهلالسخاء، فأي ضرر يلحق من تعجب من هذه حاله ؟
Jul 08, 2019 · (ق) من الفواتح الكريمة، وقد تقدَّم الكلام عليها في (ص) معنًى وإعرابًا، (المجيد) الكريم الشريف العظيم المبارك، (كنا) صِرنا، (رَجْع) ردٌّ وإرجاع، (بعيد) أي مُستبعد في الأوهام والفكر أو في العادة أو في الإمكان، (تنقص الأرض منهم) أي تبليه مِن أجسادهم، وتأكله من لحومهم وعظامهم
وأما الثاني : فدل عليه قوله تعالى : ( والطور وكتاب مسطور ) [ الطور : 2 ] إلى أن قال : ( إن عذاب ربك لواقع ) وهذا الوجه يظهر عليه غاية الظهور على قول من قال : ق اسم جبل ، فإن القسم يكون بالجبل والقرآن ، وهناك القسم بالطور والكتاب المسطور ، وهو الجبل والقرآن ، فإن قيل : أي الوجهين
حدثني علي بن داود, قال: ثنا أبو صالح, قال: ثني معاوية, عن عليّ, عن ابن عباس في قوله: (ق) و ن وأشباه هذا, فإنه قسم أقسمه الله, وهو اسم من أسماء الله